نبذة مختصرة عن عمرو الترجمان
منج الفنانين الذين ساعدتهم وسامـ ـتهم للدخول إلى عالم الفن دو ن امتلاك ما يكـ ـفي من الموهبة.
لذلك لم يترك الفنان المصري عمرو الترجمان أثـ ـرًا واضحًا بأذ هان المشاهدين، واقتـ ـصرت أعماله السينمائية على أفلام معدودة.
مولد ونشأة الفنان عمرو الترجمان
ولد عمرو الترجمان يوم 15 ديسمبر العام 1931, وعمل لفترة بسيطة في مجال السياحة بعدما حصل على بكالريوس التجارة.
وعلى الرغم من ضعـ ـف موهبته إلا أنه شارك نجمات الستينيات في أفلامهن

بدايته في السينما
بدءً من دور صغـ ـير مع نادية لطفي في «لا تطـ ـفئ الشمس» عام 1961.
وحتى البطولة الثلاثية مع فاتن حمامة وشادية في «المعجزة»، والذي يُعد أشهر أعماله.

وسامته وملامحة الأوربية كانت تذكرة دخوله إلى عالم السينما ولم تشـ ـفع له للبقاء طويلًا فخرج منها سريعًا بعد ما لم يتمكن
من
إثبات موهبته الحقيقية فقدم أدوارًا صغيرة خلال مشواره الفني، لذلك لم
يترك الفنان المصري عمرو الترجمان أثرًا واضحًا في أذهان المشاهدين.

من أشهر أفلامه “لا تطفئ الشمس” مع شكري سرحان وفاتن حمامة العام 1961، وقدم دور الفتى الناضج المهذب الذي ينقذ “ليلى” .
أو
فاتن حمامة من حا لتها النفـ ـسية السـ ـيئة بعد فـ ـشل زواجها التقليدي
وارتبـ ـاطها العاطفي بالملحن “فتحي” الذي قد م دوره الفنان عماد حمدي.
حصل عمرو الترجمان على فرصة ذهبية بالو قوف بطلًا أمام فاتن حمامة مجددًا في فيلم “المعـ ـجزة” مع شادية ويوسف شعبان العام 1962.
وفي هذه المرة كان “الجـ ـان” الذي تتنـ ـافس على حبه امرأتان، لتفوز فاتن في النهـ ـاية وتتزوج منه.
حياته الشخصية
لكن في الواقع ارتبـ ـط الترجمان بالفنانة وعارضة الأزياء ليلى شعير ،
![]() |
ليلي شعير |
هجرته إلى فرنسا
وبعد تعـ ـثره السينمائي قرر الهـ ـجرة إلى فرنسا وبقيّ هناك لمتابعة أعماله التجارية ، قبل ان تعود ليلي شعير الي مصر مرة أخرى.
Post a Comment