-->

بعد مرور 60 عاما.. خطأ لم يلاحظه أحد في فيلم عروس النيل


مر نحو 60 عاما على عرض فيلم "عروس النيل" بطولة رشدي أباظه ولبنى عبد العزيز وشويكار

وعلى الرغم من أن الفيلم حقق نجاحا وقت عرضه عام 1963 وحتى الآن لكن هذا لم يمنع وجود بعض الهفوات التي ربما تفقد المشاهدين المتعة المطلوبة.

ويكمن هذا الخطأ في أحد المشاهد التي يأتي فيها الطبيب النفسي إلى منزل رشدي أباظة برفقة اثنان من الممرضين لاصطحابه إلى مستشفى الأمراض العقلية

 نلاحظ في بداية المشهد أن الممرضين يقفان عند الباب ثم يتحركا تجاه رشدي أباظة

 وفي نفس المشهد نجدهما يعودان عند الباب مجددا.

يذهب الجيولوجي (سامي) إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويُمنع على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر ، وأخبرته أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل.